الاثنين، 24 يونيو 2013

فتاة تنتظر خطيبها في مقهى .. كانت المفاجآة ! اعرف من هنا

فتاة تنتظر خطيبها في مقهى فرأت شاب ينظر إليها ويبتسم وعندما وصل خطيبها واخبرته بما حدث .. فلم تهتم به ولم تعره أي انتباه … وبعد عدة دقائق نظت بطرف عينها مرة اخرى إلى هذا الشاب فوجدته ما زال ينظر إليها وكان يبتسم أيضا 
شاهد الموضوع كاملا من هنا


لقد جلست الفتاة في انتظار خطيبها وقد اتفق معها أن بقابلها بعد انتهاء العمل …
وبينما هي تشرب الشاي اخذت تنظر إلى المكان حولها فوجدت شابا ينظره لها وكان يبتسم !!!

فلم تهتم به ولم تعره أي انتباه … وبعد عدة دقائق نظت بطرف عينها مرة اخرى إلى هذا الشاب فوجدته ما زال ينظر إليها وكان يبتسم أيضا .. وقد تضايقت للغاية بسبب هذه الوقاحة !!

وعندما جاء خطيبها قالت له عما حدث وأشارت لهذا الشاب فذهب الخطيب مسرعا له ولكمه لكمة قوية دا على وجهه أوقعته أرضا ..

لم يرد الشاب على الخطيب .. بل قام محاولا الاستناد على كرسيه ومعاودة الجلوس بعد معاناته الشديدة في البحث عن نظارته السوداء   ويحاول تجفيف قطرات انهمرت من عينيه بمنديله

طبعا لقد أعجبت الفتاة برجوولية خطيبها وتاهبا للخروج من المقهى يدا بيد ..
وفي نفس اللحظة نهض الشاب بمساعدة النادل وبدا يتحسس الطريق للخروج من المقهى ووضع النظارة على عينه وقد رفع العصا وبدء يتحسس الطريق خارجا ..

وقتها وقفت الفتاة وخطيبها وقد انعقدت الدهشة على لسانهما ووقعت المفاج’ عليها كالصاعقة !!

فعلا في التأني السلامة .. وفي العجلة الندامة

أخفاء

فتاة تنتظر خطيبها في مقهى .. كانت المفاجآة ! اعرف من هنا

فتاة تنتظر خطيبها في مقهى فرأت شاب ينظر إليها ويبتسم وعندما وصل خطيبها واخبرته بما حدث .. فلم تهتم به ولم تعره أي انتباه … وبعد عدة دقائق نظت بطرف عينها مرة اخرى إلى هذا الشاب فوجدته ما زال ينظر إليها وكان يبتسم أيضا 
شاهد الموضوع كاملا من هنا


لقد جلست الفتاة في انتظار خطيبها وقد اتفق معها أن بقابلها بعد انتهاء العمل …
وبينما هي تشرب الشاي اخذت تنظر إلى المكان حولها فوجدت شابا ينظره لها وكان يبتسم !!!

فلم تهتم به ولم تعره أي انتباه … وبعد عدة دقائق نظت بطرف عينها مرة اخرى إلى هذا الشاب فوجدته ما زال ينظر إليها وكان يبتسم أيضا .. وقد تضايقت للغاية بسبب هذه الوقاحة !!

وعندما جاء خطيبها قالت له عما حدث وأشارت لهذا الشاب فذهب الخطيب مسرعا له ولكمه لكمة قوية دا على وجهه أوقعته أرضا ..

لم يرد الشاب على الخطيب .. بل قام محاولا الاستناد على كرسيه ومعاودة الجلوس بعد معاناته الشديدة في البحث عن نظارته السوداء   ويحاول تجفيف قطرات انهمرت من عينيه بمنديله

طبعا لقد أعجبت الفتاة برجوولية خطيبها وتاهبا للخروج من المقهى يدا بيد ..
وفي نفس اللحظة نهض الشاب بمساعدة النادل وبدا يتحسس الطريق للخروج من المقهى ووضع النظارة على عينه وقد رفع العصا وبدء يتحسس الطريق خارجا ..

وقتها وقفت الفتاة وخطيبها وقد انعقدت الدهشة على لسانهما ووقعت المفاج’ عليها كالصاعقة !!

فعلا في التأني السلامة .. وفي العجلة الندامة

أخفاء

0 التعليقات:

إرسال تعليق