الخميس، 6 يونيو 2013

ميت يعود الى الحياة بعد تغسيله وتكفينه

ذكرت وسائل اعلام مصرية وعربية ان جنازة شاب مصري تحولت الى احتفال صاخب  بعد أن تبين بأن "الميت" مازال حياّ.
فقد تعرض الشاب حمدي حافظ النوبي (28 سنة) الذي يسكن في بلدة نجع السمان بمحافظة الأقصر لأزمة قلبية أثناء عمله بأحد المطاعم ونقل إلى مستشفى الأقصر الدولي. وبعد اجراء الفحص أبلغ الأطباء اقارب الشاب بوفاته.
شاهد الموضوع كاملا من هنا


ذكرت وسائل اعلام مصرية وعربية ان جنازة شاب مصري تحولت الى احتفال صاخب  بعد أن تبين بأن "الميت" مازال حياّ.

فقد تعرض الشاب حمدي حافظ النوبي (28 سنة) الذي يسكن في بلدة نجع السمان بمحافظة الأقصر لأزمة قلبية أثناء عمله بأحد المطاعم ونقل إلى مستشفى الأقصر الدولي. وبعد اجراء الفحص أبلغ الأطباء اقارب الشاب بوفاته.


وبعد نقل "الجثمان" الى منزله جرت الاستعدادات للجنازة والدفن، حيث تم تغسيله وتكفينه. ولكن قبل انطلاق موكب الجنازة نحو المقبرة وصلت طبيبة الى بيت المتوفى كان من واجبها ان تعطي السماح بدفنه وتوقع شهادة الوفاة . ولكنها قبل ان تقوم بعملها الروتيني هذا قررت القاء نظرة على المتوفي وفحصه للتأكد ثانية من موته . وهنا تفاجأت الطبيبة بان قلبه لا يزال ينبض، ولو بصعوبة، بالرغم من تنفسه الضعيف للغاية ، وقامت باخبار اهل الشاب بأنه حي يرزق ، وشرعت بتنشيط قلب "الميت" حتى عاد لوعيه .

وما ان فتح الشاب عينيه ونطق بكلمة حتى أغمي على والدته من شدة الفرح والمفاجئة ، وقام الحضور، وبمساعدة الطبيبة، باعادتها لوعيها، فتحولت الجنازة الى احتفال صاخب بعودة النوبي الى الحياة.

المصدر : ابداع 
أخفاء

ميت يعود الى الحياة بعد تغسيله وتكفينه

ذكرت وسائل اعلام مصرية وعربية ان جنازة شاب مصري تحولت الى احتفال صاخب  بعد أن تبين بأن "الميت" مازال حياّ.
فقد تعرض الشاب حمدي حافظ النوبي (28 سنة) الذي يسكن في بلدة نجع السمان بمحافظة الأقصر لأزمة قلبية أثناء عمله بأحد المطاعم ونقل إلى مستشفى الأقصر الدولي. وبعد اجراء الفحص أبلغ الأطباء اقارب الشاب بوفاته.
شاهد الموضوع كاملا من هنا


ذكرت وسائل اعلام مصرية وعربية ان جنازة شاب مصري تحولت الى احتفال صاخب  بعد أن تبين بأن "الميت" مازال حياّ.

فقد تعرض الشاب حمدي حافظ النوبي (28 سنة) الذي يسكن في بلدة نجع السمان بمحافظة الأقصر لأزمة قلبية أثناء عمله بأحد المطاعم ونقل إلى مستشفى الأقصر الدولي. وبعد اجراء الفحص أبلغ الأطباء اقارب الشاب بوفاته.


وبعد نقل "الجثمان" الى منزله جرت الاستعدادات للجنازة والدفن، حيث تم تغسيله وتكفينه. ولكن قبل انطلاق موكب الجنازة نحو المقبرة وصلت طبيبة الى بيت المتوفى كان من واجبها ان تعطي السماح بدفنه وتوقع شهادة الوفاة . ولكنها قبل ان تقوم بعملها الروتيني هذا قررت القاء نظرة على المتوفي وفحصه للتأكد ثانية من موته . وهنا تفاجأت الطبيبة بان قلبه لا يزال ينبض، ولو بصعوبة، بالرغم من تنفسه الضعيف للغاية ، وقامت باخبار اهل الشاب بأنه حي يرزق ، وشرعت بتنشيط قلب "الميت" حتى عاد لوعيه .

وما ان فتح الشاب عينيه ونطق بكلمة حتى أغمي على والدته من شدة الفرح والمفاجئة ، وقام الحضور، وبمساعدة الطبيبة، باعادتها لوعيها، فتحولت الجنازة الى احتفال صاخب بعودة النوبي الى الحياة.

المصدر : ابداع 
أخفاء

0 التعليقات:

إرسال تعليق