السبت، 29 يونيو 2013

حكاية العازف الحزين , حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

اظن انك قد شاهدت هذه الصورة كثيرا من قبل .. ولكن هل تعرف صاحبها … ولماذا هو حزين ؟؟
شاهد الموضوع كاملا من هنا


اظن انك قد شاهدت هذه الصورة كثيرا من قبل .. ولكن هل تعرف صاحبها … ولماذا هو حزين ؟؟

اللقطة التقطت للطفل البرازيلي (دييكو فرازاو توركاتو) وهو يعزف في جنازة معلمه المقطوعه المفضلة لمعلمه الذي انقذه من بيئة الفقر والاجرام التي كان يعيشها !يذكر ان دييكو كان يعاني منذ صغره من عدة امراض منها التهاب السحايا .. لكنها لم تفقده حماسه الموسيقي وشغفه بهذا الفن كما انه كان جزءا” من فرقة اوركسترا كانت تعزف لجمع التبرعات لمكافحة سرطان الدم ومكافحة دخول الشباب الى الجماعات المجرمة في البرازيل !في 2010 قاد فرقته الموسيقيه للفوز بجائزة من قبل صحيفة o globoلكنه توفي في ذات العام متأثرا” بمضاعفات عملية اجريت له .. ليتوقف قلبه عن النبض بعد 12 سنة فقط من الحياة ويده عن العزف .. لكن لم يقف اصدقاؤه عن تحقيق ما كان يصبو اليه دييكو ومعلمه .. ولتبقى صورته تعبر عن حزنه الذي لم يستطع اخفائه
أخفاء

حكاية العازف الحزين , حكاية الطفل البرازيلي دييكو , أكثر صورة اثارة للمشاعر في التاريخ الحديث

اظن انك قد شاهدت هذه الصورة كثيرا من قبل .. ولكن هل تعرف صاحبها … ولماذا هو حزين ؟؟
شاهد الموضوع كاملا من هنا


اظن انك قد شاهدت هذه الصورة كثيرا من قبل .. ولكن هل تعرف صاحبها … ولماذا هو حزين ؟؟

اللقطة التقطت للطفل البرازيلي (دييكو فرازاو توركاتو) وهو يعزف في جنازة معلمه المقطوعه المفضلة لمعلمه الذي انقذه من بيئة الفقر والاجرام التي كان يعيشها !يذكر ان دييكو كان يعاني منذ صغره من عدة امراض منها التهاب السحايا .. لكنها لم تفقده حماسه الموسيقي وشغفه بهذا الفن كما انه كان جزءا” من فرقة اوركسترا كانت تعزف لجمع التبرعات لمكافحة سرطان الدم ومكافحة دخول الشباب الى الجماعات المجرمة في البرازيل !في 2010 قاد فرقته الموسيقيه للفوز بجائزة من قبل صحيفة o globoلكنه توفي في ذات العام متأثرا” بمضاعفات عملية اجريت له .. ليتوقف قلبه عن النبض بعد 12 سنة فقط من الحياة ويده عن العزف .. لكن لم يقف اصدقاؤه عن تحقيق ما كان يصبو اليه دييكو ومعلمه .. ولتبقى صورته تعبر عن حزنه الذي لم يستطع اخفائه
أخفاء

هناك تعليق واحد: