الجمعة، 7 يونيو 2013

شاب يعود الى الحياه بعد 27 سنه من موته !!

 كتبت صحيفة الشروق الجزائرية تقول إن
"المأساة الإنسانية للسيد رابح عيواج لا تشبهها أي مأساة، فعمرها يعود لأكثر من 29 سنة حينما اختفى ابنه الوحيد فور ولادته بالمستشفى الجامعي بقسنطينة وقيل له يومها أنه مات فبكى عليه ونسي الحكاية من باب الامتثال لقضاء الله وقدره."
شاهد الموضوع كاملا من هنا


 كتبت صحيفة الشروق الجزائرية تقول إن
"المأساة الإنسانية للسيد رابح عيواج لا تشبهها أي مأساة، فعمرها يعود لأكثر من 29 سنة حينما اختفى ابنه الوحيد فور ولادته بالمستشفى الجامعي بقسنطينة وقيل له يومها أنه مات فبكى عليه ونسي الحكاية من باب الامتثال لقضاء الله وقدره."
 
وأضافت
"حينما أعاده القدر له بعد عمر طويل تحولت الفرحة غير المتوقعة إلى مأساة ثانية أكثر مرارة اختلطت فيها الأحزان
والمواجع القديمة بتردد ومخاوف الأسرة الحاضنة،
ثم حيرة الابن وتخبطه بين كل الجهات مقابل عذابات أمه المتيقنة من فلذة كبدها والتي تكاد تفقد صوابها هذه الأيام ودخلت في
شبه غيبوبة،
ولكن الحل الوحيد في يد ممرضة لم تتجرأ على تأكيد الحقيقة للجميع، وهو ما جعل الوالد الحقيقي يقصد الشروق اليومي
لأجل توجيه آخر نداء كما قال للممرضة المسماة الزهرة.ص كي تصدح بالحقيقة مهما كانت وتنهي عذابات الجميع."
 
ومضت تقول
"حسب رواية الوالد الموجوع رابح عيواج فقد بدأت فصول هذه المأساة أواخر أكتوبر 1983 حينما نقل زوجته إلى
المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة،
أين وضعت مولودها الذكر الوحيد،
لكن في اليوم الموالي قيل لها ولزوجها أن ابنهما توفي.
فصدّق الزوج ذلك رغم احتجاجات زوجته وتأكيداتها أن ابنها ولد سليما معافى لدرجة أن اشتبكت مع الممرضة وانتهى الأمر
عندها،
لكن في سنة‭ ‬1996‭ ‬ظهرت‭ ‬ذات‭ ‬الممرض افصحت‭ ‬ عن كل‭ ‬شيء‭ ‬‭ ‬وأعلنت‭ ‬أن‭ ‬الطفل‭ ‬الذي‭ ‬سمي‭ ‬مروان،
‭ ‬هو‭ ‬ابن‭ ‬عيواج‭ ‬رابح‭ ‬وزوجته،‭ ‬وأنه‭ ‬يعيش‭ ‬لدى‭ ‬أسرة‭ ‬طيبة‭ ‬ومحترمة‭ ‬في‭ ‬قسنطينة‭.‬"

 
أخفاء

شاب يعود الى الحياه بعد 27 سنه من موته !!

 كتبت صحيفة الشروق الجزائرية تقول إن
"المأساة الإنسانية للسيد رابح عيواج لا تشبهها أي مأساة، فعمرها يعود لأكثر من 29 سنة حينما اختفى ابنه الوحيد فور ولادته بالمستشفى الجامعي بقسنطينة وقيل له يومها أنه مات فبكى عليه ونسي الحكاية من باب الامتثال لقضاء الله وقدره."
شاهد الموضوع كاملا من هنا


 كتبت صحيفة الشروق الجزائرية تقول إن
"المأساة الإنسانية للسيد رابح عيواج لا تشبهها أي مأساة، فعمرها يعود لأكثر من 29 سنة حينما اختفى ابنه الوحيد فور ولادته بالمستشفى الجامعي بقسنطينة وقيل له يومها أنه مات فبكى عليه ونسي الحكاية من باب الامتثال لقضاء الله وقدره."
 
وأضافت
"حينما أعاده القدر له بعد عمر طويل تحولت الفرحة غير المتوقعة إلى مأساة ثانية أكثر مرارة اختلطت فيها الأحزان
والمواجع القديمة بتردد ومخاوف الأسرة الحاضنة،
ثم حيرة الابن وتخبطه بين كل الجهات مقابل عذابات أمه المتيقنة من فلذة كبدها والتي تكاد تفقد صوابها هذه الأيام ودخلت في
شبه غيبوبة،
ولكن الحل الوحيد في يد ممرضة لم تتجرأ على تأكيد الحقيقة للجميع، وهو ما جعل الوالد الحقيقي يقصد الشروق اليومي
لأجل توجيه آخر نداء كما قال للممرضة المسماة الزهرة.ص كي تصدح بالحقيقة مهما كانت وتنهي عذابات الجميع."
 
ومضت تقول
"حسب رواية الوالد الموجوع رابح عيواج فقد بدأت فصول هذه المأساة أواخر أكتوبر 1983 حينما نقل زوجته إلى
المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة،
أين وضعت مولودها الذكر الوحيد،
لكن في اليوم الموالي قيل لها ولزوجها أن ابنهما توفي.
فصدّق الزوج ذلك رغم احتجاجات زوجته وتأكيداتها أن ابنها ولد سليما معافى لدرجة أن اشتبكت مع الممرضة وانتهى الأمر
عندها،
لكن في سنة‭ ‬1996‭ ‬ظهرت‭ ‬ذات‭ ‬الممرض افصحت‭ ‬ عن كل‭ ‬شيء‭ ‬‭ ‬وأعلنت‭ ‬أن‭ ‬الطفل‭ ‬الذي‭ ‬سمي‭ ‬مروان،
‭ ‬هو‭ ‬ابن‭ ‬عيواج‭ ‬رابح‭ ‬وزوجته،‭ ‬وأنه‭ ‬يعيش‭ ‬لدى‭ ‬أسرة‭ ‬طيبة‭ ‬ومحترمة‭ ‬في‭ ‬قسنطينة‭.‬"

 
أخفاء

0 التعليقات:

إرسال تعليق